خصائص توزيع الطاقة الشمسية

تتسم تقنيات الطاقة الشمسية الإيجابية بإنتاج كمية وفيرة من الطاقة، لذا فهي تعد من المصادر الثانوية لإنتاج الطاقة بكميات وفيرة، بينما تعتبر تقنيات الطاقة الشمسية السلبية وسيلة لتقليل الحاجة . . الطاقة الشمسية هي أشعة الصادرة من واستغلها الإنسان واستفاد منها منذ العصور القديمة باستعمال وسائل التقنية التي تتغير باستمرار. وتضم تقنيات استخدام الطاقة الشمسية سواء للتسخين المباشر أو ضمن عملية تحويل آلية لحركة أو ، أو عبر. . تتسم التقنية التي تعتمد على الطاقة الشمسية عمومًا بأنها إما أن تكون سلبية أو إيجابية وفقًا للطريقة التي تستعمل لأجل تحويل وتوزيع ضوء الشمس من خلالها. وتشمل تقنية الطاقة الشمسية الإيجابية استخدام اللوحات الفولتوضوئية والمضخات والمراوح في تحويل ضوء الشمس إلى مصادر أخرى مفيدة للطاقة. هذا، في حين تتضمن تقنية الطاقة الشمسية السلبية عمليات اختيار مواد ذات خصائص حرارية مناسبة وتصميم. . بدءًا بالاستخدام المتزايد الذي تزامن مع ، تحول استهلاك الطاقة بشكل ثابت من الخشب والكتل الحيوية إلى . ونتج التطور المبكر لتقنيات استخدام الطاقة الشمسية، والذي بدأ في ستينيات القرن التاسع عشر، عن توقع احتمالية ندرة الفحم في وقت قريب. ومع ذلك، فقد أصبح تطور تقنيات استخدام الطاقة الشمسية أبطء في بدايات القرن العشرين نظرًا لازدياد استخدام الفحم . • مجلس الشورى المصري، التقرير المبدئي للجنة الإنتاج الصناعي والطاقة، «الطاقة الجديدة والمتجددة واستخداماتها في المشروعات الإنمائية في مصر»، دور الانعقاد العادي الثامن عشر، 1998.• هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، التقرير الوطني عن تطور أنشطة الطاقة المتجددة في جمهورية مصر العربية، 1999. . يستقبل كوكب الأرض 174 من الإشعاعات الشمسية القادمة إليه () عند العليا. وينعكس ما يقرب من 30% من هذه الإشعاعات عائدة إلى الفضاء بينما تُمتص النسبة الباقية بواسطة السحب والمحيطات والكتل الأرضية. ينتشر معظم الضوء الشمسي الموجود على سطح الأرض عبر المدى بالإضافة إلى انتشار جزء صغير منه . إن نظم الكتل الحرارية تستطيع تخزين الطاقة الشمسية في صورة حرارة في درجات حرارة مفيدة للأغراض المنزلية سواءً بشكل يومي أو على مدار الموسم. وتستخدم أجهزة تخزين الحرارة عمومًا المواد المتاحة بالفعل ذات عالية، مثل الماء والتراب والأحجار. وتستطيع الأجهزة جيدة الصنع أن تقلل توقعات الطلب القصوى من الطاقة وتحول مدة الاستخدام إلى الاستخدام في . • علامة ايزو 9050: عام 2003. خاصة بجودة في المباني حيث يُقاس مدى قدرته على نقل ضوء الشمس المباشر لداخل المبنى ومدى جودته لنقل الطاقة الشمسية وكذلك وغيرها من العوامل المتعلقة بمدى صقل الزجاج• علامة ايزو 9059: عام 1990.خاصة بالطاقة الشمسية، ومدى جدوى أجهزة البايروهيلوميتر للقياس الميداني مقارنة بالنوع المنعكس من نفس الأجهزة خصائص محطات الطاقة الشمسية الموزعة (DSPSs):القرب من المستخدمين.التوصيل بشبكة الطاقة عند 10 كيلو فولت أو أقل.الاستهلاك المحلي للكهرباء المنتجة.يبلغ الحد الأقصى لسعة المواقع الفردية 6 ميجاوات. سيتم تحديد السعات متعددة المواقع من خلال النظر في السعة الأكثر أهمية في موقع واحد.